ست فتيات جمعهن حب الإنشاد الدينى ومدح النبى، ليقررن الدراسة فى مدرسة إنشاد الشيخ محمود التهامى، الذى اختارهن فور التخرج لتأسيس فرقة «بنات التهامى»
فى السادسة صباحا، يقف الحاج «محمود» برفقة ابنتيه «ذكية وبهية»، إلى جانب طاولة خشبية على أحد أرصفة حي الدقي، يفترش عليها الإصدارات المختلفة
«السادة للسادات والحلوة للستات»، قالها «يوسف»، صاحب مشروع عربة القهوة، المستقرة فى شارع المعز بالقاهرة، مصنّفاً القهوة لنوعين، فينسب السادة للرجال، ويخص النساء
لم تخجل «فتحية» سائقة التوكتوك، من النشاط الذي تمارسه يوميًا، أو تستسلم للأوضاع المعيشية القاسية،
مع اقتراب موعد المولد النبوي الشريف، يتهافت الكثيرون من أجل شراء أحدث تقاليع الحلوى، وبينها حلوى بالشوكولاتة والكانتلوب والبطيخ أيضًا